ما هو برهان الضبط الدقيق؟ Fine-Tuning Argument القصد من الضبط الدقيق هو وجود ثوابت رياضية وقوانين فيزيائية دقيقة جدا، هي التي سمحت بنشأة الكون

في القرون المتأخرة، سادت في أوروبا الكثير من الفلسفات والفنون العدمية والعبثية، والتي تعبّر في جوهرها عن الأفق السوداوي لمصير الانسان، لاسيما بعد الحروب العالمية

لو سألنا أنفسنا الأسئلة الوجودية التالية: ماذا يريد الله من الانسان؟ كيف يستدل الانسان على وجود الله وعلى صفاته؟ كيف يكشف الله سبحانه نفسه لعباده؟

إنّ واقع “ما بعد الحداثة” قد صبغ المثقف بنمط جديد من التفكير. فقد أصبح المثقف يقف من كل المعارف البشرية موقف الحياد؛ فأقصى ما يفعله

دائما ما يُقارن الدين بالطب أو العلوم التجريبية ليتم بعدها حصر الاشتغال في الدين عند فئة يُطلق عليها “المتخصصون”فهل الدين تخصص حاله حال بقية التخصصات؟بداية

مقال مستفاد من برنامج “للتي هي أقوم” لجمعية التجديد تقديم الأستاذ جلال القصّاب من هو الذي حاج إبراهيم؟ وما هي قصة المحاجة؟ والمُلك؟ والإحياء والإماتة؟

من الطبيعي أن تتأثر حركة الاديان، بل كل الدعوات الإصلاحية، بعامل الزمن، وما يلازمه في تغيّرات في النفوس والمجتمعات. والأديان تنتقل بالتدريج، من طور “الثورة”

أفكار من سورة البقرة، هويتها، موضوعها العام، ودلالة (أ ل م)، والإحياء من الموت فيها، بحسب برنامج “للتي هي أقوم” لجمعية التجديد الثقافية، تقديم الاستاذ

في هذا المقال مختصر لأبرز قواعد المنهج القرآني لجمعية التجديد، وتفصيل القواعد سيكون في مقالات أخرى بحول الله 1- هوية السورة وحدة موضوعية. التعاطي مع